You Create, We Appreciate

إبتسامة مصطفى يونس

إبتسامة – مصطفى يونس

لا يفارقني أبدا مشهد الدرويش الذي كان يجول في طرقات مدينتنا و على ملامحه أمارات الحيرة و الحزن كالباحث عن شيء أو حاجة..و بعد عدة أيام من التجوال الذي وصل فيه الليل بالنهار سأله الناس و قد اعتصر مشهد حيرته وضياعه في قلوبهم الرحمة عن مأربه الذي أرهقه البحث عنه..فهمس باكيا

  • أبحث عن ابتسامة كانت لي و أنا طفل.

 

Related Posts
Leave a Reply

Your email address will not be published.Required fields are marked *

Instagram
Telegram
WhatsApp